وبعد كل ما عانه و قاساه ظن ان الطريق انسدت في وجهه و اصبحت الدنيا عبارة عن حبس دائم يقبع فيها وسط
وحوش تريد النيل منه تجدها تارة تخدشه من هنا وتارة تخدشه من هناك
........ لكن
وفجاة يرى بصيصا من النور يظهر فجاة فاذا به صديق وما ادراك مالصديق .... هو الذي بسببه نزلت دمعة فرح و دمعة شوق للتقدم وعدم الياس و البحث والمثابرة نحو الجديد دائما فيتجد ذلك الصديق كان بمثابة اليد التي انتظرها الذي قاسى الحياة والاقى منها ذرعا و الغريب في الامر انهاستطاع ان يخرجه من الكابة التي غمرته
.........
وهكذا .............
------------------------------------
شكرا لك على الموضوع الرااااااااااااائع